Admin Admin
عدد المساهمات : 156 نقاط : 9772 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 09/02/2012 العمر : 41
| موضوع: المفهوم الحقيقى للسرطان وأسبابه السبت مارس 10, 2012 11:24 pm | |
| أولا : المفهوم الحقيقى للسرطان وأسبابه
لفهم حقيقة السرطان لابد أن نتعرف أولا على أنواع صرف الجسم للسمو الموجودة داخله ومراحل تطور هذا الصرف. فالسرطان لا يظهر فجأة بل يظهر بعد مقدمات كثيرة وإشارات يرسلها الجسم للتحذير من هذا الخطر قبل الإعلان عن نفسه بصورة صريحة وظهوره من خلال الفحوصات الطبية. 1- الصرف الطبيعى : الجسم السليم لديه القدرة على التعامل مع قدر محدود من المواد السامة الموجودة فى غذائنا اليومى ، ويمكن للجسم أن يتخلص من هذه المواد والتعامل مع هذا الإختلال بطريقة طبيعية من خلال : - البول والإخراج والتنفس والعرق. - النشاط العقلى فى صورة تفكير والعاطفى كالغضب. - الدورة الشهرية والإنجاب والرضاعة عند . 2- الصرف غير الطبيعى : يحدث نتيجة الإسراف فى الطعام والشراب بكميات ونوعيات غير صحية. فيقوم الجسم بالتخلص من الزوائد الموجودة به والتى تُخل بتوازنه عن طريق وسائل صرف غير طبيعية مثل : - إسهال عرق غزير إضطرابات مستمرة فى القولون كثرة التبول - حَك الرأس بشدة والطرق بالقدم على الأرض بصورة مستمرة وكثرة الرمش بالعينين ...
- الحمى السعال التثاؤب الصراخ الرعشة .... - الغضب الخوف القلق الحزن والإكتئاب .... 3- الصرف المزمن : ولكن إذا أفرطنا فى تناول السموم لفترة طويلة. فإن الجسم يلجأ إلى طرق أخرى للتخلص منها وهو ما يسمى (بالصرف المزمن) وغالبا ما يكون ذلك فى صورة أمراض جلدية ناتجة عن عدم قدرة الكليتين على تنظيف مجرى الدم بشكل صحيح. ويعتبر هذا النوع من الأمراض تكيفاً تلقائياً للجسم ناتج عن محاولته الحفاظ على توازنه الطبيعى. ومن الخطأ الشائع هنا أن يقلق الكثير من الناس من هذه الأمراض البسيطة ويحاولون التخلص منها بإستخدام أدوية وعقاقير ، دون تعديل ما يتناولونه من غذاء يومى وتحويله إلى غذاء صحى متوازن للقضاء الطبيعى على هذه الأمراض أو الأعراض. وتناول الأدوية والعقاقير يضع عوائق أمام الجسم تمنعه من الإستمرار فى تصريف السموم الموجودة داخله بوسائله الخاصة لتحقيق هذا الصرف. ما يضطر الجسم إلى الجوء إلى المرحلة الأتية من الصرف. 4- التراكم : كلما واظبنا على تناول طعام سىء ملىء بالسموم من دهون ومُخاط ، كلما تراكمت هذه السموم داخل الجسم على شكل ترسبات للأحماض الدهنية ومُخاط مزمن مُسببة أمراض بل أعراض بالجسم ... خاصة فى الأماكن الأتية : - الجيوب الأنفية : فى صورة إلتهابات وحساسية مُزمنة كثرة العطاس ... - الأذن الداخلية : فى صورة ألم متكرر وإعاقات سمعية والشعور بالدوخة وعدم الإتزان وتتسبب أمراض الأذن الداخلية فى الضغط على الكليتين حيث إنهما يرتبطان إرتباط وثيق بالأذن طبقا لطاقة الماء فى العناصر الخمسة. - الرئتان : فى صورة سعال وصعوبة فى التنفس وبلغم. - الثدين : فى صورة حويصلات وأكياس وعقد متصلبة وما يُعجل فى تكون هذه الأعراض تناول كل المشروبات المثلجة أو الباردة من أيس كريم ومشروبات غازية وكذلك الحليب ومنتجات الألبان والعصائر الحامضة مثل البرتقال. - الأمعاء : تكاثر المُخاط والدهون على جدار الأمعاء يجعلها تتمد وتكون أقل مرونة ما يؤدى إلى إنتفاخ البطن. - الكليتين : فى صورة ورم فى الساقين ناتج عن عدم قدرتهما على تصريف الماء الزائد بالجسم عن طريق البول فيتحول الماء للساقين وما يُعجل فى حدوث ذلك الإسراف فى شرب الماء والسوائل بصفة عامة وكذلك إذا تراكم الدهون والمُخاط ينتج عن ذلك تكون الحصوات بهما. - الأعضاء التناسلية : فى صورة تضخم للبروستا عند الرجال وتكون حصوات وأكياس وأورام على فى المبيض والرحم وإنسداد قناة فالوب عند النساء. 5- التخزين : فى هذه المرحلة يبدأ الجسم فى تخزين الزوائد السامة من دهون ومُخاط داخل وحول الأعضاء الحيوية به مثل القلب والكبد. - القلب : الكوليسترول والأحماض الدهنية تتراكم حول القلب وداخل أنسجته وشرايينه ما يعوق المرور السلس للدم داخل الشرايين ويؤدى إلى الإصابة بالأزمات القلبية. والسبب الرئيسى هو إستهلاك الأطعمة المحتوية على الدهون الصلبة والمشبعة والسكر ومنتجات الحليب. - الكبد : يتم تخزين النشويات والسكريات والدهون : فى الكبد على شكل كربوهيدرات. وفى العضلات بشكل بروتينات. وفى جميع أجزاء الجسم بشكل أحماض دهنية. ما يَشُل قدرة الجسم على صرف الزيادة منها للخارج. 6- إنحلال الدم والسائل المفاوى : عادة متى إمتلأ الدم بالدهون والمُخاط ... تبدأ الرئة والكلى بالتأثر أولا حيث يحدث قصور فى وظائفهما المتمثلة فى تصفية الدم وتنقيته ، فتسوء نوعية الدم .. ما يؤثر بالسلب على الجهاز المفاوى. (وتُسهم عملية إستئصال الوزتين فى إلحاق المزيد من التدهور فى الجهاز المفاوى) لأنها تقل من قدرته على تنظيف نفسه ، ما يؤدى إلى تورم الغد المفاوية وإلتهابها ، مُسببة تدهور مزمن فى كرات الدم الحمراء والبيضاء وبدء تكوَّن الخلايا السرطانية. 7- الأورام : عندما تبدأ كرات الدم الحمراء بفقد قدرتها على التحول إلى خلايا الجسم العادية ... وأيضا عندما تتراكم الدهون والمخاط فى زغيبات الأمعاء الدقيقة فتصبح الأمعاء ذات وسط حمضى ... فلا يحدث تدفق طبيعى للدم ، فيُسهم ذلك فى تدهور نوعية الدم ؟ لأن خصائص الدم والبلازما أساسها الأمعاء الدقيقة. وهنا يقوم الجسم بتجميع السموم فى موضع معين بالجسم على شكل ورم لمنع إنهيار الحسم إنهيارا فوريا. ويكون هذا الورم كمستودع لجمع وتخزين الخلايا المتحللة من مجرى الدم. ومادام الجسم لازال يتلقى الغذاء اليومى الغير صحى. فسيستمر الجسم فى عزل هذه السموم والزيادات غير الطبيعية فى موضع الورم ... وتكون النتيجةإستمرار النمو للخلاي السرطانية به. وعندما يعجز الجسم عن إستيعاب المزيد من السموم والزيادات فى نفس موضع الورم ... يبدأ فى البحث عن موضع أخر جديد ليخزن فيه هذه السموم. ويعنى ذلك إنتشار الورم السرطانى فى أكثر من موضع أخر بالجسم. وتستمر هذه العملية حتى ينتشر السرطان فى جميع أنحاء الجسم. لذلك يجب أن نظر للمرض على أنه تَكيُف طبيعى للجسم يحاول أن يبقينا فى توازن طبيعى. فالمرض يدافع عنا ويحمينا : سواء بالتخلص من العوامل غير المرغوب فيها فى الجسم. أو بِحصر تأثيرها فى شكل ورم.
ثانيا : الوقاية
) تنظيف الجسم من الأمراض أو الأعراض : الناتجة عن جميع مراحل الصرف السابق ذكرها من صرف غير طبيعى والحفاظ على حالة الصرف الطبيعى للجسم وذلك من خلال الإلتزام بالغذاء اليومي المتوازن. وبمعرفة نوع المرض أو العرض الذى نعانى منه ، نكون قادرين على معرفة أى مرحلة من مراحل الصرف الغير طبيعى قد وصلنا إليها ونعمل على تدارك ذلك مُبكرا حتى لا نتقل للمرحلة التالية لها.
ب) تغيير نوعية الدم من الحالة الحمضية إلى الحالة القلوية عن طريق : 1- التوقف عن تناول الغذاء الغير صحى الذى يسبب حمضية الدم وهو الغذاء المتطرف ين أو المتطرف يانج مثل : السكر المكرر : يُعتبر أهم غذاء للدم الحمضى الحليب ومشتقاته. الحوم الحمراء والبروتينات الحيوانية. القهوة واشاى والنسكافيه والشوكولاتة. المشروبات الغازية والصناعية والعصائر والأيس كريم. جميع منتجات الدقيق الأبيض. جميع أنواع المعلبات والمنتجات الصناعية المحفوظة. بعض الخضروات مثل :- الباذنجان - الطماطم - البطاطس الفلفل الأخضر والأحمر - السبانخ - المشروم. بعض الفاكهة مثل :- المانجو - الموز - جريب فروت - أناناس كيوى - برتقال - بلح - جوافة. بعض التوابل مثل :- الخل الصناعى - فلفل إسود - كمون كارى - مستردة - كاتشب.
2- الإلتزام الغذاء اليومي المتوازن للحفاظ على قلوية الدم. مع ضرورة فهم تأثير هذا الغذاء على الوقاية والعلاج من السرطان كما يلى : - الحبوب الكاملة : تقى من جميع أنواع السرطان. - الميزو : يقى من السرطان بصفة عامة وخاصة من سرطان الدم والعظم ويحاصر الخلايا السرطانية فى حالة تكونها ويعمل على إزالة الأثار السلبية للعلاج الإشعاعى والكيمائى للسرطان. - الخضروات الخضراء والصفراء الورقية والجذرية : مثل الجزر والكرنب والقرنبيط والبروكلى و قرع العسل (اليقطين) والفت ... كلها تحتوى على نسبة بيتاكاروتين عالية تقى من السرطان. - البقوليات : تُقل من مخاطر الإصابة بالسرطان ، حيث تُقل من إفرازات المرارة الحِمضية بنسبة 30 %. بالرغم من أن الأحماض المرارية تُعتبر ضرورية لهضم الدهون ، ولكنها فى حالة زيادتها تعجز عن هضم هذه الدهون وتُسبب السرطان خاصة فى الأمعاء الغليظة. كما أن البقوليات تحتوى على ألياف تقى من سرطان القولون. - الأعشاب البحرية : تقى من سرطان الثدى خاصة الكومبو. - الشيتاكى : يُقل من مخاطر الإصابة بالسرطان خاصة سرطان الثدى.
ج) تقوية جهاز المناعة : - الخلايا السرطانية أو الخبيثة موجودة بالجسم ولكن لا تظهر خلال الفحوصات والتحاليل ، فتظهر من 6 إلى 10 مرات فى حياة كل فرد. فإذا كان جهاز المناعة قوياً يعمل على تدمير هذه الخلايا ومنعها من التكاثر وتكوين أورام.
- ويتم تقوية جهاز المناعة عن طريق : إتباع النظام الغذائي المتوازن عدم إستخدام الأشياء التى تسبب فقد مناعة الجسم : مواد مسببة للسرطان مع ضرورة مراعاة :
- أن من الساعة 9 مساءا إلى 11 مساءا هذا ميعاد تخلص الجسم من السموم الزائدة فى الجهاز المفاوى لذلك لابد من تمضية هذا الوقت فى إسترخاء وسماع موسيقى.
- أن من الساعة 12 مساءا إلى 4 فجراً هذا ميعاد إنتاج النخاع العظمى لخلايا الدم الجديدة لذلك يجب أن ننام مبكرا ونستيقظ مبكرا.
ثالثا : العلاج
أ) العلاج فى الطب التقليدى :
1- الجراحة : هى إستئصال الورم ، وليس مَنع تكَّون الورم حيث نقوم الجراحة بالقضاء على العرض المصاحب للسرطان (الورم) وتُهمل العوامل الأساسية المسببة له. ومادام السبب موجود ولم يتغير ... فإن السرطان غالبا ما يعود للظهور مرة أخرى إما فى نفس المكان أو فى مكان أخر بالجسم بالرغم من إجراء الإستئصال. إذن حتى مع الجوء للإستئصال فلابد من تغيير النظام الغذائى المتبع حتى نتجنب عودة الورم مرة أخرى. هذا إلى جانب أن الجراحة قد تتسبب فى إنتشار للخلاي السرطانية فى الجسم.
2- العلاج الكيمائى : يقوم بتدمير الخلايا السرطانية وأيضا الخلايا السليمة بالجسم والازمة لتقوية جهاز المناعة. حيث يقوم بقتل وتدمير الخلايا السليمة فى مكان خَلقها وتكونها ونموها وتكاثرها ، خاصة فى النخاع العظمى والأمعاء الدقيقة. ولذلك فإن هذا العلاج يَضُر بالكبد والكليتين والقلب والرئتين.
3- العلاج بالإشعاع : له تأثير سلبى على الجلد وجهاز المناعة ويُتلف أيضا الأنسجة السليمة بالجسم.
4- العلاج بالهرمونات : هدفه تثبيط جهاز المناعة من الأساس والإستمرار به لفترة طويلة يؤدى إلى تدمير جهاز المناعة بالكامل ما يجعل المريض عُرضة للإصابة المستمرة لأى مرض أو فيروس ، وفى بعض الأحيان قد يحتاج المريض لرزع نخاع شوكى من جديد.
ب) العلاج بالطب الطبيعى (الماكروبيوتيك) :
السرطان لم ينتج عن عامل غريب لا يمكن معرفته أو السيطرة عليه. إنما هو بساطة ناتج عن سلوكنا الغذائى وطريقة تفكيرنا وأسلوب حياتنا اليومى. فخلايا الجسم تتغذى على ما نأكله حيث يتحول إلى دم يُغذى هذه الخلايا وهذه الخلايا دائمة التغير بإستمرار.
فبدلا من أن نُركز على تدمير الخلايا المصابة بالسرطان فقط لابد أن نركز على محاولة تغيير الدم والسائل المفاوى والأوضاع البيئية الخارجية التى ساعدت على تكوين هذه الخلايا الخبيثة. ويرى البروفيسور ميتشو كوشى أن المكان الصحيح لإجراء إستئصال للورم السرطانى هو المطبخ وليس حجرة العمليات ؟؟؟
والطب الطبيعى (الماكروبيوتيك) يدعو إلى إتباع نظام يُمكن بواسطته التخلص من المرض طبيعيا دون إتباع علاجات عنيفة. فهو نهج يتصف بالإعتدال ويرتكز على إستعادة التوازن الطبيعى للجسم من خلال الغذاء اليومى المتوازن.
ولكى نعالج السرطان طبيعيا نحتاج إلى :
أولا: فهم وتصنيف أنواع السرطان طبقا لمبدأ الين واليانج لمعرفة أسبابه وسائل السيطرة عليه وعلاجه من خلال الغذاء.
سبب رئيسى (ين)سبب رئيسى (يانج) سبب(ين ويانج) الثدىالقولون والمستقيمالرئة الجلدالبروستاتالكلى والمثانة المعدة (المنطقة العليا)المعدة (المنطقة السفلى)الكبد سرطان الدمالمبيض الرحم الفم (ما عدا السان)البنكرياسالسان المرىءالعظمالطحال المخ (المناطق الخارجية)المخ (المناطق الداخلية)
ثانيا: إتباع نظام غذائى متوازن يتناسب مع نوع السرطان الموجود بهدف : - تجويع الخلايا السرطانية للقضاء عليها طبيعيا بالتوقف عن الطعام الذى من شأنه زيادة وتقوية هذه الخلايا الخبيثة بدون قصد. - تغيير نوعية الدم من الحالة الحمضية إلى الحالة القلوية. - تقوية جهاز المناعة لمقاومة هذه الخلايا السرطانية وتحويلها إلى خلايا سليمة. وبمجرد إعادة التوازن الطبيعى بين الين واليانج فى الجسم لن يضطر الجسم بعد ذلك لتجميع السموم الزائدة فيه فى شكل أورام سرطانية ، وبذلك نستطيع تجنب الوقوع فى متاهة الأعراض التى لا تنتهى.
تجويع الخلايا السرطانية : أى عدم إعطائها الغذاء الازم لنموها وتكاثرها. فيجب التوقف عن تناول الأنواع الأتية : 1- السكر المكرر : الذى يُعتبر أهم غذاء للخلاي السرطانية. 2- الحليب ومشتقاته : هو سبب البلغم والمُخاط فى الدم والسرطان يتغذى على المُخاط. 3- الحوم الحمراء والبروتين الحيوانى : - هى سبب تحول الدم إلى حمضى والخلايا السرطانية تعيش وتذدهر فى الدم الحمضى. - جدران الخلايا السرطانية لها غِطاء بروتينى قاسى ، وتناول الحوم سوف يقويها أكثر ، والإمتناع عن الحوم سيؤدى إلى توافر المزيد من الأنزيمات الازمة لمهاجمة الجدران البروتينية للخلاي السرطانية فتُصبح خلايا الجسم السليمة لديها قدرة وإمكانية أكبر للدفاع وتحطيم الخلايا السرطانية بسهولة. - الحوم تستنزف وقت طويل فى عملية الهضم ، وبقاياها الغير مهضومة تبقى فى الأمعاء وتَفسد ، ما يؤدى إلى تراكم المزيد من السموم بالجسم. 4- الخلايا السرطانية لا تستطيع أن تعيش فى بيئة غنية بالأوكسجين ، لذلك من الضرورى ممارسة رياضة بسيطة مثل المشى وتمارين تنفس عميق لإيصال الأوكسجين لجميع خلايا الجسم. 5- السرطان له جذور فى فى الفكر والجسد لذلك يجب توافر نفسية سليمة وروح إيجابية عالية تساعد على محاربة السرطان من خلال التخلص من مشاعر الحقد والحسد وعدم التسامح والدين المادى والمعنوى .... لأن هذه المشاعر تضع الجسم فى حالة من التوتر يَنتج عنها حالة دم حمضية. وأن يكون المريض على قناعة وإيمان أنه هو وحده المسئول عن نفسه وأن المرض إبتلاء وأن الله هو الشافى وأن لكل داء دواء. 6- الحِرص على الإلتزام بجميع أساسيات الماكروبيوتيك فى الطبخ وإعداد الطعام من طرق وأدوات. 7- عدم الأكل بصورة متواصلة و المضغ الجيد جداً للطعام .
ثالثا: الإستعانة بعلاجات خارجية تساهم فى القضاء على الورم وتسكين ألام السرطان طبيعياً مثل : لصقة القلقاس
إذن فقبل تطور المرض ، يمكن عن طريق إزالة الغذاء الغير صحى وإستبداله بغذاء أخر سليم ومتوازن بنوعية جيدة خالية من الكيماويات وبطريقة إعداد سليمة وتغيير الظروف البيئية الغير صحية أن نعالج السرطان ، بل أن نمنع ظهوره ونعمل وقاية طبيعية جيدة ضده.
| |
|